(الطَّيْرِ) في المصباح : «جمع الطائر طير مثل صاحب وصحب وراكب وركب
وجمع الطير طيور وأطيار وقال أبو عبيدة وقطرب : ويقع الطير على الواحد والجمع وقال
ابن الأنباري : الطير جماعة وتأنيثها أكثر من تذكيرها ولا يقال للواحد طير بل طائر
وقلّما يقال للأنثى طائرة» وفي القاموس واللسان وغيرهما ما خلاصته : الطير مصدر
وجمع طائر وقد يقع على الواحد والاسم من التطيّر ومنه قولهم : لا طير إلا طير الله
وطير الله لا طيرك كما يقال : صباح الله لا صباحك ويقال أيضا : كأنّ على رءوسهم
الطير أي هم ساكنون هيبة وأصله أن الغراب يقع على رأس
نام کتاب : إعراب القرآن الكريم وبيانه نویسنده : الدرويش، محيي الدين جلد : 10 صفحه : 155